ان الله في الاسلام غفور رحيم، لو ان الأب اجبر بناته على الدعارة لكسب المال.
لنقرأ اية 33 من سورة النور:
( ولاتكرهوا فتياتكم على إلبغاء ان أردن تحصناً، لتبتغوا عرض الحياة الدنيا ومن يكرههن، فان الله بعد إكراههن، غفور رحيم ) !!!!
ياسلام على اله محمد، يطالب بقتل الأبرياء الشرفاء، لا لذنب سوى لأنهم غير مسلمين، وغفور رحيم مع المسلم الذي يقود على بناته!!!!
أليس كذلك ياعثمان ؟
اليست هذه دياثة اسلامية ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عليكم أولا معرفة معنى,ديوث-قبل أتهام ألاخرين بألدياثة / عبد الحكيم عثمان
|