شكرا سناء على إضافتك القيمة. حول حديث: (والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها) فأنا أشعر بالقرف عندما أقرأ أو أسمع من يشيد به اليوم ويعتبره منتهى العدل. أتساءل دائما: كيف لا ينتبه هؤلاء إلى أن الإسلام شرعن للغزو واغتصاب الناس وأموالهم بدون سابق عداوة (أغلب الغزوات في عهده) ثم أغلب الغزوات لـ(فتح) البلدان التي قام بها أتباعه؟ هل من يسرق شاة أو عنزة يستحق القطع ومن يسرق بلدانا بخيراتها وبشرها يعتبر جهادا مأجورا؟ لكن عندما تتخدر العقول تقبل كل المتناقضات لهذا أحيل القراء مرة أخرى إلى العلامة الحويني: https://www.facebook.com/aldaleeltv/videos/977716368956538/ خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تشريح مقولات جنت علينا 6: لا يَصْلُحَ آخِرُ هذه الأمة إلاّ بما صَلُحَ به أوّلُها. / عبد القادر أنيس
|