أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال السؤال قائما؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - المسيح ومحمد - سمير










المسيح ومحمد - سمير

- المسيح ومحمد
العدد: 613843
سمير 2015 / 4 / 3 - 01:57
التحكم: الحوار المتمدن

دليلي عليك , وليس لي , من القرآن ذاته انه كلمة الله روح الله التي يجب ان تؤمن به . اتمنى لو انك اعطيتني مصدرا واحدا يقول ان الكنيسة كانت تطبق شريعة موسى. هل تريد ان تقول لي ان الكنيسة كانت تشرع العين بالعين والسن بالسن وتعدد الزوجات؟ ارحم عقولنا يا رجل .ابطل المسيح الناموس السياسي والطقسي والعقوبات بصعوده على الصليب. هل تريدني ان اغير عقيدتي لان كاتب مغمور كتب مقالا؟ اذهبوا وتلمذوا جميع الامم, اصبحت العقيدة اممية! صحيح

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال السؤال قائما؟ / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ضيافة المدافع بعض من الرجال الأوفياء / جعفر المظفر
- سجّل يا تاريخ: غزة لم تُخذل من البحر بل من البرّ! / محمود كلّم
- سيرينادة البحر / حسام محمد أحمد
- دوخي المفقود في تقاسيم الصبا / كرم نعمة
- مشكلة المنطق _ مناقشة جديدة 2025 .... / حسين عجيب
- غزة من قضية محليّة إلى معركة عالمية. / ازهر عبدالله طوالبه


المزيد..... - تزاوج بين طائر أزرق وآخر أخضر اللون.. ونسلهما معجزة علمية
- شاهد.. اصطدام طائرتين أمريكيتين في مطار بنيويورك
- تركت -نيويورك المجنونة- بحثًا عن -نسختها من السعادة- في إيطا ...
- صوت نسائي في عالم الأزياء الفاخرة.. لويز تروتر تكشف رؤيتها
- حظك اليوم الجمعة 3 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
- دعاء مجرب لزيادة الراتب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال السؤال قائما؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - المسيح ومحمد - سمير