من هذه النوعيه يوجد الملاين حتى مدعي الاعتدال وحملة الشهادات العلميه ايقذوا داعشهم الداخلي من سباته واظهروه الى العلن ورجعوا الى فكرة الجهاد والخلافه والمؤامره على الاسلام رغم كل الفظاعات والجرائم التي ترتكب الا انه هناك جزء وحنين عند الكثرين لهذا التنظيم وان لم يكن معلن جهارة الاانه داخليا يوجد رضا وموافقه ضمنيه على ما يحدث. لكن والحقبقه تقال ان هناك بالفعل من يرفص لكنه لا يعلن خوفا وتخاذلا ويوجد من يعلن انحيازه للانسانبه. تحياتي ومودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا بقي من الوحده العربيه اسلام ومسيحيه / جان نصار
|