لولا الحب والعشق ما كان الخلق الله (في حال حضوره من عدمه ) وفي كل الأديان يقولون عنه أنه من كثر رحمته وحبه بالعالمين إختار الرسل الذين يحبهم ليبلغوا رسالته (يا ريت كان إحتفظ بالعديد منهم عنده هم وحبه لهم لكان فعلا إله محب ورحيم ) المهم دون الحب تصبح حياتنا (خاصة في وجود الجماعات التي تعشق الجهاد في سبيل الله ) مجردة إلا من ممارسة بهيمية للغريزة التي يدافع عنها أعداء وأحبوا لهم ما إستطعتم من غم وكراهية تغلقون سبل التعايش السلمي ما بينكم وما بينهم تحية لك وللحكيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا لفالينتاين لا للحب / جان نصار
|