العزيزة ليندا: رأيت الفيلم سستر آكت تو أكثر من مرة، عندنا يعاد عرض الأفلام، وفي كل مرة أختار مشاهدته على غيره، وكأني أكتشف ذكاءه من جديد، وأنا رأيي من رأيك، إبداعات -خفيفة- كهذه لها علينا أثر كبير ورسالتها المعقدة بسيطة ومقنعة... في أحد الأيام، قالت لي المستشرقة الكبيرة ندى طوميش: كفى بكاء على القضية الفلسطينية، أريدك أن تكتب لي كوميديا خفيفة أوي (هي مصرية الأصل) تضحكني وتقنعني عن الدراما بتاعكم انتو واليهود، وإكرامًا لها كتبت رواية كوميدية عنوانها -فندق شارون- نشرتها بالفرنسية، وسأترجمها إلى العربية ذات يوم لشبيبتنا...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الأول الفصل الثالث / أفنان القاسم
|