روينا في الحديث الشريف
أن اعرابيا وقف في المسجد وسأل الحبيب المصطفى
يامحمد متى الساعة؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم
وماذا أعددت لها؟
قال ماأعددت لها شيئا الا أني أحب الله ورسوله
قال
المرئ مع من أحب
الموت ات لامحالة وهي حقيقة لايختلف فيها مؤمن وجاحد
فاياك ان تخسر الرهان كم فعل عاد وثمود
أفحسبتموا انما خلقناكم عبثا وأنكم الينا لاترجعون؟
لابد من البعث والحساب
أللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها وخير أيامنا يوم لقاك
وعند الله تجتمع الخصوم
لقد بلغت أللهم فاشهد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جربت كل المآسي...سوى الموت / عاد بن ثمود
|