تابعت قصتك مع زوجتك والعذابات والضيقات التي اجتزتاها، وكنت أحدث نفسي ما هو الحل وأين المفر، فلم أجد إلا النهاية المحتومة وهي القتل، شاب في مقتبل العمر وفتاة لا حيلة لهما أمام بطش الأمن وزئير دعاة التكفير والدم، وأحسست أن نهاية القصة ستسطر خلال أيام أو اسابيع، وعندما انقطعت الأخبار توقعت ما هداني إليه تفكيري البشري ونسيت من قال:-لان افكاري ليست افكاركم و لا طرقكم طرقي يقول الرب- (أشعياء 55: 8). وأخيرا أقول لك ما قاله داود النبي: للرب الخلاص على شعبك بركتك (مز 3: 8)
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حريتنا ومنطق الموتورين !!! / محمد حجازى
|