أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التصريح الإعلامي .....متى يصبح احترافاً ؟ جريمة الصالحية انموذجاً / كامل القيّم - أرشيف التعليقات - شكرا - ظافر










شكرا - ظافر

- شكرا
العدد: 56963
ظافر 2009 / 10 / 27 - 18:28
التحكم: الحوار المتمدن

اخي الدكتور كامل ،،، مع التحية
حسنا فعلت ولم تسهب كثيرا ، فكل ما ذهبت اليه في مقالك يشكل موضوعة جديرة بالاشارة والاهتمام ، لاننا لم نزل نعاني من عدم الدقة بالتصريح اضف الى ذلك اننا لم نعد نثق بهذا الكم الهائل من التصاريح ولو اختلفت اتجاهاتها ومصادرها،، بل حتى ما يمس حياتنا وطموحاتنا ... شكرا جزيلا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التصريح الإعلامي .....متى يصبح احترافاً ؟ جريمة الصالحية انموذجاً / كامل القيّم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران في جحيم الكيان استدراج، استنزاف، ودهاء لا يُقهر. / سكينة السيلاوي
- لوس أنجلوس: المهاجرون يواجهون سياسات ترامب الفاشية / مرتضى العبيدي
- الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وعواقب مأزق علاقات السيطرة التش ... / نزار فجر بعريني
- سقوط آدم وحواء في زمن الفوضى: تأملات في الإنسان المعاصر / سامي قرّه
- اشتراكيون ديموقراطيون ام ماركسيون / سعيد العليمى
- سوريا على عتبة التحول: من الإحياء السياسي إلى النهوض الحضاري / اكرم حسين


المزيد..... - شركة الاتصالات الفلسطينية بالتل تعلن استعادة خدمات الاتصالات ...
- وزير خارجية إيران: من الواضح أن الرئيس الأمريكي هو من يقود ه ...
- رئيس إيران يعلن موقف طهران من التفاوض بشأن برنامجها النووي
- موعد مباراة ريال مدريد وباتشوكا في بطولة كأس العالم للأندية ...
- هل انتهى زمن غوغل وفيسبوك في القارة العجوز؟ أوروبيون يهجرون ...
- هيروق دمك.. هذا النوع من الشاى يقاوم التوتر والقلق ويعزز الا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التصريح الإعلامي .....متى يصبح احترافاً ؟ جريمة الصالحية انموذجاً / كامل القيّم - أرشيف التعليقات - شكرا - ظافر