أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العقل يقطع دابر داعش / عماد علي - أرشيف التعليقات - تعليق1 - عبد الله خلف










تعليق1 - عبد الله خلف

- تعليق1
العدد: 568775
عبد الله خلف 2014 / 9 / 3 - 23:33
التحكم: الحوار المتمدن

أولاً : الفتح الإسلامي كان موجه للأستعمار (الساساني) و (البيزنطي) , و عجبي كل العجب , و كأن الشعوب لم تكن مستعمره من الأنظمه الديكتاتوريه قبل الفتح! .
ثانياً : الإيمان بـ(الجنه) و (النار) يقره العقل و الفلسفه .
يقول الفيلسوف الالماني الكبير (ايمانويل كانت) : (ان ظمأ الطفل للماء هو اقوي دليل علي وجود الماء، وبالمثل فان شوقنا لوجود العدل هو دليلنا علي وجود العادل).
و يعني الفيلسوف الكبير بذلك : ان النفس الانسانية لا تقبل ان ينجو الظالم بظلمه ، لذلك تقبل ببداهة شديدة فكرة وجود البعث و الحساب , لذلك , هذه الفلسفه تتحدث عن وجود عالم آخر فيهِ يقع الحساب .

يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العقل يقطع دابر داعش / عماد علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ ...
- بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت ...
- حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
- دواء كحة طبيعي
- خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
- 7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العقل يقطع دابر داعش / عماد علي - أرشيف التعليقات - تعليق1 - عبد الله خلف