الكاتب قارب الوصول إلى تشخيص الداء ولم يجرؤ على قول كلمة الحقّ الصائبة وهي أننا كلنا ضحايا قرآن -حمّال وجوه- ما زلنا نجادل منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة حول ما جاء فيه دون الوصول إلى نتيجة مقنعة. لقد آن الأوان لنضع جانبا القرآن وتعاليم صلعم ونتخلّى عن الموروث الذي عطّل فينا مقولة العقل والمنطق لنرى إذا كانت حياتنا ستتبدّل نحو الأفضل أم لا. كل الذين تحرروا من هذا الكابوس يعيشون حياة سعيدة أينما حلّوا. يا سيّد عبد الغنيّ سلامة لا تخف، قل كلمتك وامش. مع التحية والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيديولوجية داعش، وعلاقتها بالإسلام / عبد الغني سلامه
|