تحية إلى الكاتب المتميز إذ يكتب التاريخ من حيث ولد وبودي أن أحذر السيد الباحث في علوم التاريخ من الإتكاء على أسطورة إبراهيم وهي اسطورة سومرية حملها أسرى بابل عندما حررهم كورش وأعادهم إلى فلسطين في العام 537 قبل الميلاد لم يأت ابراهيم إلى فلسطين وإلى مصر أو الحجاز الأسرى زادوا على الأسطورة من عندهم كي يقولوا أن الله وهب فلسطين لابراهيم ونسل ابراهيم في حكاية العهد خشية أن يأتيهم من يسبهم مرة أخرى وعليه تأسست الديانة اليهودية تقول الأسطورة أن ابراهيم امتلك قطعاناً كثيرة فهل امتلك اسطولاً من طائرات الجمبو كي يرحل مع مواشيه كل هذه المسافات القارية ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3 / هشام حتاته
|