مصادر التمويل تأتي من السعودية وقطر لتظل الفتنة قائمة هذا معروف ولا نقاش فيه . ثم من سيكون الممول غير هؤلاء ؟ فمجلس التعاون لم يكن يوما في خلاف وإنما هذا الخلاف ناتج عن مؤامرة واسعة النطاق . أنت تمول هذا الجانب وأنا أمول الجانب الآخر . ما يهم هو أن تبقى الفتنة بأسبابها التافهة والرخيصة قائمة . فلو كانت هذه الأموال الطائلة تمول المشاريع والإستثمارات في العالم العربي وتضع أموالها في البنوك العربية لحلت المشكلة الإقتصادية من أساسها وعندما تحل المشكلة الإقتصادية تحل جميع المشاكل الفرعية . ومن خلال نظرة بسيطة ومتواضعة لقوانين الدول الخليجية تفهم بأن هؤلاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام ألسياسي وفن ألمراوغة .. / قاسم حسن محاجنة
|