هذة هي لغة الوعي الثوري الدائم لمناضل لم يحد او يساوم يوما غير ان لغة الاعتذار صعبة جدا وتحتاج الى وعي وشعور بقيمة الانسان لذاتة الانسانية اولا و يشمل الجميع وامام وللشعب العراقي وفقرائة وشهدائة ضحايا الغدر او الخيانة او الحقد او العمالة وبيع الضمير فكيف يعتذر جلاد المهنة في الحرس القومي واحد قتلة العميد الطيار جلال الاوقاتي والذي يلقبة شاعرنا سعدي يوسف ابو ابرة لتفننة في زرق الابر للوطنين في الخارج لارسالهم عن طريق سفارة الشوؤم الى يد الجزار الاكبر في بغداد وهو اليوم من اعمدة سياسة العراق الجديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ورقة عن المواجهة والقمع وإشكالية العلاقة بين الضحايا والجلادين! / أحمد الناصري
|