شكرا على مرورك وعلى تعليقك. قبل أن نتحدث عن وعد الله، يجب أن نثبت أنّ هناك شيئا موجودا فعلا إسمه -الله- وبتلك المواصفات التي يزعمون أنها فيه (قوي، حكيم، مذلّ، عظيم، قادر، رحيم، إلخ) لا يهمّني أن يصدق ربّ المسلمين في وعده أم لا، أنا أعالج مشكلة نفاق المسلمين وكذبهم وتلاعبهم بقرآنهم وبالتاريخ وبالمنطق... وأيضا خرافات القرآن وحماقات محمّد بن آمنة... شكرا مرة أخرى على تعليقك ودمت زائرا وفيا لمقالاتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعينوا إسرائيل على تأسيس دولتهم من الفرات إلى مصر، إن كنتم فعلا مسلمين / مالك بارودي
|