أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القصاص / أحمد القبانجي - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف










تعليق - عبد الله خلف

- تعليق
العدد: 529414
عبد الله خلف 2014 / 2 / 21 - 20:51
التحكم: الحوار المتمدن

1- القصاص هو قمة العدل , فالذي يضرب عيني تُضرب عينه , لكي يحس المجرم بجريمته .
2- القصاص على حجم الجريمه , مثلاً , الذي يقتل رجل زاني غير متزوج ؛ يكون هنا عمل جريمه , فحد الزاني الغير متزوج الجلد , فلماذا تقتله؟... يعني : القصاص = الجريمه .
3- في الإنسان , لا فرق بين الشاب و العجوز , فإن كان هنالك تفوق جسدي مادي , فلا يوجد تفوق نفسي روحي .
4- آية : الحر بالحر نسختها آية (النفس بالنفس) , حاول أن تقرأ القرآن و تفهم .
5- نعم , القصاص = الجرم .
6- الغرض من العقوبات , هو حفظ المجتمع من الجرائم + العدل في القصاص من المجرم .

أخيراً , لو قمت بقتل ابن الكاتب فما هو موقف الكاتب؟ .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القصاص / أحمد القبانجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إزاي نزود تاريخ صلاحية الأدوية ؟ (3) / أيمن غالى
- تأملات من المحادثات مع الله (2) / نيل دونالد والش
- قراءة في آفاق اتفاق ١٠ آذار / ريبر هبون
- رأيتكِ .. / جاسم ألياس
- كتاب البعث - الجزء الثاني / خليل الشيخة
- من الجهة التي تتولى إدارة نقابة المحامين عند حل مجلس النقابة ... / سالم روضان الموسوي


المزيد..... - عام على رحيل صانع الحلم العربي محمد الشارخ
- قطر تبدأ تزويد سوريا بالغاز الطبيعي
- ضبط أجهزة تجسس إسرائيلية مموهة في مواقع تسليم الأسرى بقطاع غ ...
- شركة أسترالية تطرح أول حاسوب مصنوع بخلايا بشرية للبيع..لكنه ...
- دين الرئيس واسم الدولة وصلاحيات الشرع والمدة الانتقالية.. أب ...
- للشعبة الأدبي والعلمي “جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القصاص / أحمد القبانجي - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف