لماذا نتظر الى ـ شكلية ـ الرسول محمد (ص) ولا ننظر الى جوهر الرسالة التي جاء بها، فنحن لا يعمنا ان كان تالمتحدث يحمل شهادة الدكتوراة ام الاعدادية ما دام كلامة متزن ومنطقي، فارجو من تناول العقيدة وليس البحث في الشكل، رغم ان الشكل يخدم ويعزز الفكرة وصاحبها معا، بخصوص كتابات سامي ديب راجع الى كتاب -اوهام المادية التاريخية- للامام محمد سعيد رمضان البوطي، ستجد فيه كل ما ينفند الفلسفة الماركسية بفلسفة اسلامية، ونعتقد لو ننا نرجع الى ما تناوله المعتزلة تحديد في التفسير العقلي للدين لما وصلنا ـ التكفريين والماركسيين |ـ الى هذه الدرجة من التناقض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النص القرآني (اول الكتب السماوية) / رائد الحواري
|