عذرا عزيزتنا فؤادة و حضور مقالك, يبدو ان تعليقى رقم واحد لم يصل
عموما خلاصته: ترحيب بكى بعد غياب و تأكيد على فكرة غياب الإبداع و الثقافة و (الرأس الممتلئ بفكر و ليس طاسة طهو فارغة تتبارى مع أصوليين الغرب فى تحضير العفاريت و فصل الخيار عن الطماطم كنعا للإختلاط)
ومقدمة عن أشكال اللإنسان فى مجتمعنا العربى(والمرأة تحديدا فهى موضوع القضية) من صور بشرية مسخها الفكر الرجعى و عادات و افكار مجتمعاتنا(افكارنا المشوهة التى شوهت الناس كلهم و المرأة العربية اولهم)
متى نرى بصيص من النور اشد قليلا مما نراه الآن؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاقة القهر الاجتماعي للمرأة بإبداعها الغائب / فؤاده العراقيه
|