5- يسأل الكاتب : (لماذا جاء ميقات خلق العرش والكون فى لحظة معينة لم تسبقها أو لم تأتى بعدها)؟ .
أقول : قال تعالى : (فعّال لما يريد) , ثم لا ينسى الكاتب أن الزمان و المكان مخلوقان .
6- كيف يُطبّق الكاتب المستقبل على الخالق؟!... الخالق أزليّ , فكيف يضع للأزليّه مستقبل؟! .
حسناً , سنطرح على الكاتب سؤال : الكاتب يعتقد أن الماده أزليّه , حسناً , ماذا قبل الماده الأزليّه؟... فإن طبق المستقبل على الخالق فسنطبق الماضي على الماده! .
أعتقد أن باقي النقاط التي أوردها الكاتب كملاحظات ؛ تنبثق من النقاط السابقه .
تحياتي المخلصه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فكرة تمددت فأصابها الإرتباك والعبث-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب
|