السيد الامير سعيد، أعتقد أن مسألة الحقوق بشكل عام هي مسألة غير خاضعة للنقاش أو الاستفتاء. والهوية الوطنية المبنية على مفهوم الأغلبية الإقصائية إن كانت قومية أو دين... والتي تختبىء تحت شعارات متعددة هي هوية هشة خالية من الروابط والمصالح التي يمكنها أن تجمع الأفراد والجماعات تحت غطاء واحد. كما أعتقد أن أية عملية يمكنها أن تقود الى إنشاء هوية وطنية عليها أن تمر بعملية بناء مرحلي، فهي حصيلة خيارات فردية وجماعية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رندا قسيس - كاتبة وسياسية معارضة سورية، ومؤسسة ورئيسة حركة المجتمع التعددي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الربيع العربي بين شتاء سيبري وصيف صحراوي / رندا قسيس
|