لأول مرة أقرأ عن وجود وزير للصحة في بلدنا السليب فلست مبالغا برأي هذا، فانا لم اسمع به لكنك اثرت في الرغبة للكتابة عن اولئك الوزراء المختفين وراء ولاءاتهم الذين لحسن حظهم تأجلت لبعض الوقت ثورة المقهورين والمضطهدين. وعندما تدق أجراس الغضب عندها لن تنفعهم شيعيتهم ولا سنيتهم ولا كرديتهم وأني لأرى رؤوسا حان أوان قطافها فأدعوا معي مساميرك لتكون قوازيغ تذكرهم بما ينتظرهم من عقاب الدنيا قبل الآخرة أللهم آمين فهل يقرأون أو يسمعون مع تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هزّوا شباك العباس أيها الفقراء العراقيون ..! / جاسم المطير
|