هناك البعض في عالمنا العربي لا يستطيعون العيش بدون تخريب مهما كان نوعه وضد ايً من كان فأغلب هؤلاء اللذين اشتركوا في محاولة التخريب هذه يأتون من بلدان لكل منها قضية ومشاكل أسوأ بمئات المرات من قضية فلسطين وقد لا يريد البعض الأعتراف بأن أسرائيل هي ام التكنولوجيا وأختراق هنا وهناك لن يغير من مجرى الأمور كما يتمنى البعض وحبذا لو اهتم هؤلاء بتصحيح امور دولهم اولاً قبل محوالة تخريب أسرائيل لكان عالمنا العربي بوضع افضل مما هو عليه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرب الإلكترونية على إسرائيل : الأبعاد و الدلالات / الديماني مصطفى
|