الواثق من نفسة لا يخاف. والذى يعتمد على البندقية أو سلاح التكفير لإرهاب الشعب و المهمشين هو يعلم أنه ظالم و يحتمى بهذه الأسلحة. فالذى يحب هذا الشعب لن يخاف ولن يستخدم أى سلاح. أتعجب بمن يتاجرون بالدين وهم فى قمة الرعب من الشعب. أتعجب من نائب عام ملاكى يذهب لمكتبة وسط حراسة مشددة و بين شخص كباسم يوسف ذهب إلى هناك بدون أى حراسة. نائب عام خائف رغم أنه سيحقق مع شخص يضحك ولا يخاف من التحقيق . السؤال الذى يحيرنى من القوى و من الضعيف؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يزداد العنف بازدياد الضعف والخوف / نوال السعداوي
|