أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليسمع وعاظ ألمنابر وفقهاء ألفتوى ... قتلت ابنتها خوفا من ألطلاق !! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - بلا عنوان - سلام العماري










بلا عنوان - سلام العماري

- بلا عنوان
العدد: 4459
سلام العماري 2009 / 1 / 10 - 08:48
التحكم: الحوار المتمدن

وإذا بشر احدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم0 يتوارىمن القوم من سوء ما بشر به ايمسكه على هون ام يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون0
وإذا الموؤده سئلت بأي ذنب قتلت0
أبغض الحلال عند الله الطلاق0
ومحمد لم يكن عنده إلا أنثى وهو فرح بها0 ويقول عنهافاطمه بضعة مني0 ويقول أم ابيها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليسمع وعاظ ألمنابر وفقهاء ألفتوى ... قتلت ابنتها خوفا من ألطلاق !! / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عيد الميلاد… ميتافيزيقا الشمعة والغياب / رانية مرجية
- قرود الجليد اليابانية تسترخي في الينابيع الساخنة ب-وادي الجح ... / ندى محمد
- من يعقد الصفقة؟؟؟ / مازن صاحب
- الحكومة السورية الانتقالية بلا إنسانية: أسرى منذ 2012 بلا عف ... / محمود عباس
- من يتحمل تردي الوضع المالي للبلد المواطن ام المسؤول ..؟ / وهبي الحسيني
- إلى هند الضّاوي: المسيحية المصرية إستمرارا لحضارة مصر القديم ... / ابرام لويس حنا


المزيد..... - شبكة CBS توقف فجأة تقرير برنامج -60 دقيقة- حول من يرحلهم ترا ...
- هل تساءلت يومًا من أين يشتري البابا حذاءه؟
- طلاق صاخب.. ثنائيات انفصلت في 2025 بعد سنوات طويلة من الارتب ...
- لمنافسة -نتفليكس-.. -باراماونت- ترفع سقف عرضها للاستحواذ على ...
- وقف النار الهش في غزة: المرحلة الثانية وإعادة الإعمار في صلب ...
- ترامب -ينصح- مادورو: -كن حكيمًا وغادر-.. وبكين وموسكو تؤكدان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليسمع وعاظ ألمنابر وفقهاء ألفتوى ... قتلت ابنتها خوفا من ألطلاق !! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - بلا عنوان - سلام العماري