اما الانبياء فحدث ولا حرج من عشرات الاعمال الفنية والادبية والروائية التي تخلصت (اقصت) سطوه دياناتهم علي العقل الي حد تصوير المسيح شاذ جنسيا كما في فيلم جيسس اوف مونتريال. لقد تخلصوا بالفعل من الدين بدليل اكتشافهم ما يخالف اقوال الله في الكتاب المقدس واصبح ما اكتشفوه برنامج عمل لهم في إدارة حياتهم اليوومية من علوم طبيعية او اجتماعية أو سلوكية. فهل كان الغرب اقصائيا عنما نحي الله عن سيطرته علي العقل واصبحت الكنيسة مزارا سياحيا واصبح انا اقصائيا لمجرد اني اريد التخلص من تخلف البداوة العربية التي اقصت كل الحضارات القديمة بتجريمها وتكفيرها ونهبها وسرقتها. تحياتي لك وشكرا مجددا علي تعقيبك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشمولية والاقصاء عند العرب .. ظاهرة متأصّلة / سامي بن بلعيد
|