ليس هناك من جديد،لأنّ الفساد المالي والإداري والإخلاقي أصبح وظيفة تمارس يوميا وكأنها جزء مهم من النشاط الإجتماعي،وهي تمارس من قبل أصغر موظف في الدولة الى أقطاب الرئاسات الثلاث. فالكتابة عنها وفضحها بالمسميات شئ جيّد،ولكن الأمر يتوقف عند أولئك المرتشين الذين أصبحوا لايخجلون لا من الإنتقاد ولا من حتى الإهانات .وأرى أنّ قيام تظاهرات سلمية متكررة تطالب بمحاسبة الفاسدين بكلّ أنواعهم ومعتقداتهم يدعم النضال من أجل إستئصال هذه الآفة من المجتمع .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى فقراء العراق حصرا ..من يصدق فليصدق ومن لا يصدق فأمره إلى الله / حمزه الجناحي
|