بأعتقادي ان مثال زيد وعمرو مثال ينطبق على الأمي الذي يكتفي بالأستماع من الآخرين ليقودوه مع القطيع لذلك ينخدع بسهوله ويقوم بدفع الأيجار لغير صاحب الملك ، اما المثقف الذي يعطي الأيجار لزيد ويتكاسل ان يقرأ ويبحث عن حقيقة المالك الفعلي فذلك انسان لا عذر له ، فالمؤجر زيد قد سمى نفسه خير الماكرين ويجب على المستأجر ان يكتشف خدعته خاصة وأن المؤجراستعمل خدعة الجنس لجذب المستأجرين واوهمهم بأن هناك نكاح للحوريات وشرب الخمر في بيته ، تحياتي للأستاذ هشام وللمعلقين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تهافت رهان باسكال(*) / هشام آدم
|