في خضم هذه المعمعة التي لا أرى حلا لها .لم لا نعود الى الانسان .الى انسانية الانسان ,تلك الكفيلة بحل كل ما هو شائك .تبقى المسألة الكبيرة التي تعيق مثل هذا الامر .تبقى الهيمنة والنفوذ والسيطرة واستلاب العقول المسكينة التي لا تعي شيئا الا ,ما يأتيها ويدفعها ,من قبل أناس يريدون النفوذ وتجهيل العامة من الناس الذين لاهم لهم سوى السخرية من البسطاء الذين لا يفقهون سوى ان الله فوقهم يراقبهم وعليهم .طاعة اولي الامراننا امام معضلة لا يحلها سوى العقل .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسرائيلى أحسن من الشيعى! / نادين البدير
|