عنما نتعلم الإعتراف بهزيمتنا كما وحورناها إلي نكسة .. في 67 ..وأم المعارك في 91 والثغرة في 73 وأن العيب في تطبيق الإنسان للإيدولوجية أو للإيمان وليس في سلبية وتخلف الإيدولوجية أو الإيمان عندها نعرف أننا علي طريق الأف ميل ولازالت أول خطوة لم نخطوها بع في بلاد الصهيونية حوكم رئيسها - موشيه كتساف -وسجن 7 سنوات في قضية تحرش جنسي ورؤساءونا وملوكنا وأمراءنا الذين عاثوا فسادا يحكم عليهم فقط عزرائيل في السماء السابعة... او في بدروم مخابرات الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصهيونية مرّة ثانية ؟ / شامل عبد العزيز
|