أكد ماركس في نقده لفلسفة هيجل أن نقد الدين هو أساس كل نقد وأن الدين هو أفيون الشعوب وعاد لينين ليقول في موقف الحزب الشيوعي من الدين أن ماركس اعتبر كل الأديان بمختلف مؤسساتها إنما هي أدوات تستخدمها البورجوازية للدفاع عن استغلالها للعمال وقال أيضاً يجب النضال لإلغاء كل الأديان ـ فهل نصدق ماركس ولينين أم سعيد مضية الذي يمتدح التوجهات التقدمية في الأديان المختلفة وخاصة الإسلام وهو دينه !! هل كان مضيه شيوعياً وانقلب على الشيوعية مع غورباتشوف المجتهد اليوم في قيام الإشتراكية المسيحية والناشط في الإعلانات التجارية !!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه-2 / سعيد مضيه
|