أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بلاغ عاجل من المواطن المصرى جاك عطالله للمحكمة الدستورية العليا ضد رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ورئيس الوزراء المصريين / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - شكرا علي المقال سوبر - عبد الوهاب زيتون










شكرا علي المقال سوبر - عبد الوهاب زيتون

- شكرا علي المقال سوبر
العدد: 400065
عبد الوهاب زيتون 2012 / 8 / 6 - 18:50
التحكم: الحوار المتمدن

المقال خارق حارق، لكني لا أعتقد أنه يستطيع اختراق أيا من عقول من هم دون الحيوانات في القدره علي الفهم (الأسلامجيه). دمت طيبا أستاذ جاك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاغ عاجل من المواطن المصرى جاك عطالله للمحكمة الدستورية العليا ضد رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ورئيس الوزراء المصريين / جاك عطالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من كتابات ما قبل الرحيل - 3 / صلاح الدين محسن
- التحولات الجغرافية... وانعكاسات الانفصال على مسار الدول الحد ... / حجي قادو
- مساندة ودعم الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال / سري القدوة
- ثلاثة أثقال. / ابو يوسف الغريب
- الثقب الأسود الأوكراني: كوميديا جيوسياسية في مسرح العبث / احمد صالح سلوم
- {الوطنُ توأمُ الروحِ و خبزٌ دائمٌ} / احمد الحمد المندلاوي


المزيد..... - شاهد رد فعل متسابقات في حفل ملكة جمال الفلبين لحظة وقوع زلزا ...
- مجلس الوزراء يقرّ حزمة قرارات خدمية واقتصادية تشمل الامتحانا ...
- هجوم الدوحة.. اعتذار نتنياهو من قطر يثير غضبا إسرائيليا
- -تخدم مصالح إسرائيل-.. الفلسطينيون في غزة ينظرون بـ-أمل يائس ...
- لا تهديد بحدوث تسونامي.. زلزال بقوة 6.9 درجات يضرب وسط الفلب ...
- خيام طبية فقيرة لعلاج آلاف النازحين وسط قطاع غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بلاغ عاجل من المواطن المصرى جاك عطالله للمحكمة الدستورية العليا ضد رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ورئيس الوزراء المصريين / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - شكرا علي المقال سوبر - عبد الوهاب زيتون