السيد هشام حتاته اسمعنى ياسيدى لست من رأيك ان تترك الحوار هناك مثل للسيد المسيح عن رجلان دعيا الى حفلة زفاف فذهب الاول وجلس فى الصف الاول تفاخرا اما الثانى فجلس فى اخر الصف تواضعا, فجاء صاحب الفرح وطلب من الذى جلس فى اخر الصف ان يجلس فى الصدارة وطلب من الذى جلس فى الصدارة ان يرجع الى اخر الصف انت تفهم المغزى لن نستطيع ان نحصل على العدل كاملا فى هذه الحياة ولكن المهم بالنسبة اليك ولقرائك ان تتواصلا ولن يمنعك سبب تافه ان تهرب من المعركة قل كما قال خادم الوطن - انا مستعد ان اخدم وطنى فى اى مكان استمر ياسيدى فى خدمة قضيتك وترفع عن الصغائر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركسية الحوار المتمدن بين افيون الشعوب وديكتاتورية الحزب / هشام حتاته
|