السيد الكاتب: ماذا لو عادت تلك الايام المسلمة الفاضلة تحسب حساب للذكر المسلم الفاضل فيما لو سنحت الفرصة له ان يمتلك الجواري من جديد فانها من الان من الحرائر وهذه المكانة محجوزة لها في كل زمان ومكان. لو عاد ذلك الزمان فلن يشتري شيخ الازهر كوندليزا رايز بخمسة دولار, هذه السيدة التي عجزت كل رؤساء العرب يهابون عقلها. بينما شيخ الازهر سيدفع بنانسي عجرم خمسون الف دولار لانه عالم انه سيبيعها باكثر شكرا ايها الكاتب الجليل ومعا لتحرير الشعوب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل إسلام الغالبيّة ممسوخ أم منسوخ....؟! / باهي صالح
|