أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل تشكل السمات الشخصية اساسا للوحدة الداخلية ؟ / خالد عبد القادر احمد - أرشيف التعليقات - ما يبقى في الوادي غير حجاره - عزيزي ابراهيم










ما يبقى في الوادي غير حجاره - عزيزي ابراهيم

- ما يبقى في الوادي غير حجاره
العدد: 36052
عزيزي ابراهيم 2009 / 7 / 27 - 23:01
التحكم: الحوار المتمدن

تحيتي لك وللعائلة وارجو ان تطمئننا عن اوضاعكم
تبقى حكمة التجربة اكثر صدقا من هوى الاختيار وهذا بالمجمل ما نحكم به على معظم الاقلام التي لنا عليها ملاحظات , يذهب الماء وتبقى اصالة حجارة الوادي وانتمائها له , لم تغيرنا الظروف لا زال القلب في الوطن ولا زال الوطن في القلب ولا زالت مهانة التشريد والاغتراب تزيد الانتماء رسوخا اما من استبدل الوطن بالامتيازات فهو حتما الى زوال وتاثيره في جماهيرنا مؤقت وفي النهاية لايبقى في الوادي غير حجاره
سلام لماجد وسلام للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تشكل السمات الشخصية اساسا للوحدة الداخلية ؟ / خالد عبد القادر احمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو
- أغاني القدر / حميد كوره جي
- مقامة حانة الأقدار / محمد بسام العمري


المزيد..... - تركيا تعلن العثور على حطام الطائرة التي كانت تقلّ رئيس أركان ...
- -اعتنقا آراء داعش-.. إدانة رجلين بالتخطيط لقتل مئات اليهود ف ...
- كفى عبثا .. يجب إنقاذ الاتحاد العام التونسي للشغل
- بلاش وصفات السوشيال المجهولة.. طرق طبيعية لتنظيف الكلى
- نشرة الكان 2025 : انتصار كبير لمنتخب تونس في مباراته الأولى ...
- هل تعيش تونس أفضل عصورها أم تحولت إلى سجن كبير؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل تشكل السمات الشخصية اساسا للوحدة الداخلية ؟ / خالد عبد القادر احمد - أرشيف التعليقات - ما يبقى في الوادي غير حجاره - عزيزي ابراهيم