فيبدو أن الجائزة هي للشبيح الأكبر لعلم الجميع يقوم النظام السوري السافل منذ بداية الأحداث بإنفاق أموال طائلة لشراء ضمائر وذمم كئيرين حول العالم، وأغلب الظن أن هذه الجائزة قد تم دفع ثمنها من أموال ودماء الشعب السوري ويبدو أن الجائزة الكبرى بالعهر ستكون وبدون منافس لروسيا الاتحادية وبالأخص لسياسييها المشهود لهم بأنهم يتبوؤن أعلى درجات الفساد على مستوى العالم وسيأتي اليوم الذي يدفع هؤلاء ثمن هذه الحركات القذرة دماً لأنه لن يصح إلا الصحيح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اتحاد كتاب روسيا» يمنح الأسد جائزة ل«مقاومته الهيمنة العالمية»-كيف ومتى؟ / علي عجيل منهل
|