شر أمتك أنه من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة . فقلت : يا جبريل ! وإن سرق وإن زنى ؟ قال : نعم . قال قلت : وإن سرق وإن زنى ؟ قال : نعم . قال قلت : وإن سرق وإن زنى ؟ قال : نعم . وإن شرب الخمر ” . أتصوره كائن له وجهان ناحية يرحب بها في بشاشة بالمسلم حتي إن سرق أو زني ويعده بالحور والجنات التي تجري من تحتها الأنهار والناحية الأخري وجه آخر تقدح عيناه شررا في تهديد ووعيد بنار جهنم السوداء للكافر والذي لم يسرق ولم يزني بل قام بالتطوع في علاج أطفال الصومال المسلميين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن .. كتاب الموتى ... عند قدماء المسلمين / أحمد عفيفى
|