أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذكريات في حياتي..الشاعر مصطفى جمال الدين كما عرفته / عبد الحسين طاهر - أرشيف التعليقات - صديقي ألأعز 00 - خويندكار فريد










صديقي ألأعز 00 - خويندكار فريد

- صديقي ألأعز 00
العدد: 304301
خويندكار فريد 2011 / 11 / 26 - 16:11
التحكم: الحوار المتمدن

أعذب تحية00
يوخزني ألألم كلدغة عقرب كلما طفى على سطح ذاكرتي مبدع من مبدعي العراق ألذين تتنكر لهم , وتضطهدهم , في حياتهم وبعد مماتهم. كل السلطات التي تتهودج سنام بغداد 0 من الحلاج الى النواب مرورا بآلاف القامات العملاقة
فماالذي فعلته بغداد لمصطفى جمال الدين ألذي قال فيها , من ضمن ماقال
بغداد ماأشتبكت عليك ألأعصر, ألا ذوت ووريق عمرك أخضر
غير تجاهله لكونه من الذين (( يتبعهم ألغاوون!!!!؟؟))0


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكريات في حياتي..الشاعر مصطفى جمال الدين كما عرفته / عبد الحسين طاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ومضات من تحت الركام... / فريدة لقشيشي
- وصيّة في باص مزدحم / نعمة المهدي
- قصيدة بعنوان :((فِي مَدْخَلِ الحَمْرَاءِ كَانَ لِقَاؤُنَا)) / اسحق قومي
- -المغرب الكبير-: القوّة التي تخشى الامبريالية والرجعية بروزه ... / مرتضى العبيدي
- هل تساوي قيمة الكاتب مكانَ نشره؟ / ضحى عبدالرؤوف المل
- جوجيوهكا / لقاء / هلاله مخلوف


المزيد..... - فوائد الشمر الصحيّة.. من هم الأشخاص الذين يجب عليهم الحذر من ...
- الإمارات تقدم مساعدات عاجلة لإغاثة المتضررين من زلزال الفلبي ...
- الطب الشرعي بغزة: تسلمنا من إسرائيل جثثا مشوهة وعليها آثار ت ...
- حل الدولتين ونفوذ ترامب والتطبيع ونوايا إسرائيل الحقيقية.. و ...
- صواريخ توماهوك لأوكرانيا: سلاح يغير المعادلة أم ورقة ضغط على ...
- الحكومة الفرنسية على حافة الانهيار.. رئيس الوزراء الجديد يوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذكريات في حياتي..الشاعر مصطفى جمال الدين كما عرفته / عبد الحسين طاهر - أرشيف التعليقات - صديقي ألأعز 00 - خويندكار فريد