أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأسد : لو كنتُ مكان الملك عبدالله لإنتحرت ! / امين يونس - أرشيف التعليقات - و الآن افهم لماذا يحکمنا بعضهم لاربعين سنة - شولبان علي










و الآن افهم لماذا يحکمنا بعضهم لاربعين سنة - شولبان علي

- و الآن افهم لماذا يحکمنا بعضهم لاربعين سنة
العدد: 300260
شولبان علي 2011 / 11 / 16 - 17:59
التحكم: الحوار المتمدن

مقالة السيد يونس امين کشفت من حيث لم ترد بعضا من اسباب الداء الذي نعاني منە ، فالمقالة تهکمية ساخرة تريد باسلوب ذکي فضح الناقد و المنقود ولکن اثنين من القراء اللذين يفترض بهما الحد الادنی من الثقافة امتشقا الحسام للدفاع عن مايرون الکاتب قد غفل عنه،حاشاه ان يفعل، الا يفسر هذا بعضا من مأساتنا؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسد : لو كنتُ مكان الملك عبدالله لإنتحرت ! / امين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي
- جوقة التخويف المشفر / كاظم فنجان الحمامي
- على حافة الوعي... او حافة الهاوية / محفوظ بجاوي
- نزول الثلج* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - بركان -ساكوراجيما- الياباني ينفث سحابة رماد بارتفاع 2.7 ميل ...
- «الجنود يقولون له اشتقنا لضربك».. تحذير فلسطيني من إعدام بطي ...
- مسؤول إيراني يوجه رسالة لترامب.. ويوضح: برنامجنا النووي سلمي ...
- مصر.. السيسي يعلق على -مخالفات- بانتخابات مجلس النواب ويصدر ...
- التحولات في مفهوم الزواج والاسرة.. الايجابيات والسلبيات
- الجهاد الاسلامي: مشروع أميركا يؤسس لاحتلال مُقنّن بغطاء أممي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأسد : لو كنتُ مكان الملك عبدالله لإنتحرت ! / امين يونس - أرشيف التعليقات - و الآن افهم لماذا يحکمنا بعضهم لاربعين سنة - شولبان علي