شكراً لك على الزيارة والتعقيب. بالنسبة للمغرب أو شمال إفريقيا فكون الأمازيغية محصورة في ركن صغير يثبت ما ذهبت إليه. فقبل دخول الجيوش الأموية إلى المغرب كانت الحضارة واللغة السائدة هي الأمازيغية التي امتدت رقعتها حتى إلى المناطق الإفريقية المجاورة لها جنوباً. ولكن 1400 سنة من الاستعمار الاستيطاني أدت إلى فرض العربية والإسلام. ورغم طول الزمن ما زال هناك من يتحدث الأمازيغية ويمارس حياة وعادات تلك الحضارة العظيمة التي اغتيلت. ولو انتى الإسلام اليوم فليس من المعقول إزالة 1400 سنة من الأدلجة في ليلة وضحاها، ولكن الزمن كفيل ببعث الحضارة الأصلية ولو بعد ألف سنة أخرى تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهل القرآن يتخبطون في تأويله 1-2 / كامل النجار
|