أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابر جماعية للمصريين / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - السؤال اولا - ماجد محمد مصطفى










السؤال اولا - ماجد محمد مصطفى

- السؤال اولا
العدد: 28709
ماجد محمد مصطفى 2009 / 6 / 19 - 22:19
التحكم: الحوار المتمدن

شاهدنا بارغام المقابر الجماعية للكتاكيت والفراخ ثم الخنازير. الموضوع المطروح اخطر بكثير ولا يصدق. صدام فعل ذلك ضد الكورد وهم احياء دون وجود امراض متفشية سوى التطلع الديمقراطي كحق لشعوب ضمن الحقوق المشروعة. كما لا اصدق ذلك في مصر ارجو من الكاتبة ايضاح سبل مكافحة الافة عالميا لعلنا ولعل الحكومة المصرية تستفيد كما يجب الاستيضاح من المجلة المصرية اوالجريدة العبقرية التي نشرت الخير.
ودمت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقابر جماعية للمصريين / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حبر الندبة في عقدة القمر (بصوت الرجوع، وتنهيدة الختام) / بن سالم الوكيلي
- تَغْرِيبَةٌ تْرَامْبِيَّةٌ...أوْ( تَغْرِيبَةٌ فَوْضَوِيَّةٌ. ... / فاطمة شاوتي
- الذعر* / إشبيليا
- تَرْويقَة: -الأشجار-/بقلم إيف بونفوا* - ت: من الفرنسية أكد ا ... / أكد الجبوري
- الحرب والسلام والشرق الأوسط الذي وضعت في خريطته وباء الاستنز ... / محمد بوعلام عصامي
- لا لحرب تکرس الهیمنة و التطرف ...نحو شرق أوسط جدی ... / مرکز الحریة و الحیاة


المزيد..... - طيارو القاذفات B-2 -الشبح- يروون لـCNN كواليس عملياتهم: -تخت ...
- نائب ترامب عن ضرب إيران: -لا أحد يريد أن يمتلك أسوأ شعوب الع ...
- ترامب ردا على تقرير CNN: الغارات على إيران -من أنجح الضربات ...
- رغم وقف إطلاق النار مع إسرائيل.. أمريكا تراقب أي تهديدات من ...
- -نصران- في حرب واحدة: ما نعرف عن النتائج الأولية للمواجهة بي ...
- تعرف على أفضل تمرين لصحة القلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابر جماعية للمصريين / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - السؤال اولا - ماجد محمد مصطفى