يمكنني أن أسوق الكثير من الأمثلة على روعة و تنور بني أمية، و لكن لا يمكنني أبدا أن أرى أي إسهام من على و ذريته إلا أشياء تدعو للتساؤل عن صوابية عقولهم: المعصومية، الخمس، المتعة، فلان دخل السرداب و سيرجع قريبا، فلان، زنجي، يدعي النسب لهذه العائلة و يقود ثورة يقتل فيه الالاف قبل أن يقتل! ناهيك عن بقية الخزعبلات التي يتمتع بها إمام اخر الزمان: يقوم الله بعرض جدول أعماله عليه(=على الإمام)، إذا وافق عليه، فيمكن لله بعدئذ متابعة هذا الجدول. و في النهاية، يظل هذا المختار واحد ...منهم!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قيام المختار بين الحقيقة والخيال(2) ثورة الحسين / الاء حامد
|