موضوع رائع ولم يتطرق اليه احد في موقع الحوار المتمدن, وهنالك الكثير من الروايات ولكن هذه الرواية حقيقية لي صديق يشغل محل تسجيلات الخليج في باب الحسين يقول قبل عام وفي يوم ممطر وفي الساعة العاشرة صباحاً وقفت امام المحل احى المتسولات ومن كبار السن وقد اجتمعت معها اطفال الكل تجمع ما حصلن عليه من التسول , غافلتها واخذت الكيس, بدأت تتوسل ان لا اسرقها , قلت لها اريد اعرف ما حصلت, كان المبلغ 13 ألف دينار فكم سوف تحصل خلال اليوم , ثم اعدتهُ اليها بعد ذلك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إضاءة للمتسولين!! فرصة للإستثمار / حامد كعيد الجبوري
|