ادهشتني ايها العزيز هاشم ..وكأنك تدور في أذهان العديد لتسرد بأسهاب وأنسيابيه معظم نقاط الدقه غير المشوهه.. انك تعلن وبشجاعه فائقه وتكثيف ادبي ثري لمحتوى الحدث الذي طالما استهلك اعداداً كبيره من الذين عاشوا التجربه أكثر ما ادهشني يا هاشم.. هو دقة طريقة الطرح بما يتناسب وعدد الشروخ في التجربه المقصوده ..كانك قد وضعت قاسماً مشترك اعظم لهذه الاعداد رغم اني لم اتناسى جمال الاسلوب الآدبي وطريقة النص المستفز.. محبتي للجميع .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
«كيفك انت» :الرسالة التي تذكرها صاحبي / هاشم مطر
|