لو تابعت إجتماع المجلس العالمي لإتحاد العالماء المسلمين في تركيا منذ فترة وخروجهم وعلى طريقة القرضاوي في تبني فتاوي إبن تيمية لعرفت كيف سيكون التشظي والإعدام الحضاري العراك على الساحة السورية هو الآن بين أطراف عدة. السعودية -تركيا +قطر -إيران-روسيا +الصين -أوروبا -أمريكا+إسرائيل وللعلم فقط في العام 1818 أسقط ابراهيم باشا الدولة السعودية بأمر من الباب العالي وهم تتنافسان على زعامة عالمنا السني للأسف لكل منهما وجهة نظره التاريخية اليهود حملوا وعد يهوه لهم بأن تكون لهم الأرض الموعودةوهو حلم اسطوري ومع ذلك استغله الغرب في الوقت المناسب وساعدهم على تنفيذه إلا إذا كنت ترى عكس ذلك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة التاريخ والبحث فيه / محمد ماجد ديُوب
|