والتخطيطات السياسية والاقتصادية. كما أنه لا بد من فهم حقيقة وهي أن الفكرة هي الموجودة من أجل الإنسان وليس الإنسان من أجلها. لذلك باب الاجتهاد مفتوح والماركسية)اللينينية لم يتوقف نموها وتطورها كفكرة مع موت ماركس أو لينين. لكل مجتمع خصوصياته وما يصلح للمجتمع الروسي قد لا يصلح للمجتمع المغربي مثلا، لاختلاف الثقافة والعقلية والنظرة الفلسفية للمحيط. لكن يبقى النهج هيكل ينحت عليه كل حسب ظروفه السياسية والاجتماعية والتاريخية. لن أطيل أكثر من هذا فالموضوع لا يحتاج إلى تعليق ولا إلى مقالة بل هو قد يعالج في دراسة علمية كاملة. تحياتي النضالية والرفاقية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بصدد العناق الحار بين حزب -النهج الديمقراطي- و القوى الظلامية! / رفيق زروال
|