لي سؤال أستاذي وأرجو أن لا أكون خارجا عن النص في جميع الأنظمة حتى الديكتاتورية منها يكون هناك دستور لتنظيم الحياة السياسة و لنقل السلط وهذا هو المهم نرى ان الإسلام لم يركز على هذا لدرجة أن النبي لم يكترث الى مسألة الخلافة بعده في حين نرى أنه ركز على المسائل الغيبية وما وراء الطبيعة بعض الفقهاء يلمح الى أن الآية وأمرهم شورى بينهم قد رسخت مبدأ تداول السلط بالتناوب وهذا غير صحيح لأن الخليفة لا ينتخب للسلطة لمدة معينة بل يبقى الى أن يرحل الى الآخرة فما السبب من فضلك الذي جعل النبي لا يحفل بأمر الخلافة بعده في حين نراه قد تدخل في الشاذة والفاذة في حياة المسلم؟ تحياتي لك ولجميع الإخوة المعلقين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تديين السياسة أم تسييس الدين - حقاً الدين أفيون الشعوب .( 8 ) / سامى لبيب
|