نعم كل ما ذكرته اخي الكريم تام وملحوظ جدا وملفت للنظر فبينما كانت عموم الحوزة العلمية في النجف الاشرف تميل الى العمل بالجانب السلبي من التقية اي عدم العمل المنتج وعدم المواجهة والابتعاد عن التدخل في الشأن السياسي وتعتبر من يتدخل في الشأن السياسي ممن سار في طريق الانتحار الا انه بعد احتلال العراق اصبح من كان يرفض التدخل بالسياسة في الامس القريب هو من ابرز ادوات السياسة والمتحكم الاول والاخير بالسيطرة على سذج البلاد فماذا حدا عما بدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المؤسسة الدينية في العراق بين الانتهازية والإصلاح / حسام صفاء الذهبي
|