الأستاذعبدالله ..أنا لا أدعو الى حذف الدين من عقول المؤمنين , ذلك المستحيل بعينه , لكن ابقاء الدين في الحيّز الطقوسي بعيدا عن استعماله كاديولوجيا للطغيان الجماعي .. كلمة اصلاح ضد افساد , أصلح ضد أفسد أي أن الدين فسد - بعد أن كان صحيحاً - بمرور الزمن و الظروف .. هنا أعتقد أن الفرضية التي ثبت خطلها و خطأها لا يمكن اصلاحها الا بفرضية جديدة تستند لغير الغيبيات ..مع تقديري لك و لصديقي الذي لا يريد حوارك لأن (( الكلام معك لا ينفع )) بل قد تغويه و الأخيرة من عندي ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإصلاح الديني بين الملحدين والسلفيين ! / عبدالله أبو شرخ
|