ان التوتر الطائفي قد استثمره الاسلاميون بخطاب قد نال ثقة الجمهور , في المقابل قد توتر وتخبط خطاب الليبراليين واليساريين من ما وسع الفجوة بينهم وبين الناس . فاتهام القيادات الاسلامية المنتخبة بالعمالة يرعب الناس , ومهاجمة الطائفية بعنف يعمق المخاوف الطائفية اكثر فاكثر , اما القول بجهل الناس ومحاولة اثبات ذلك يعيد صور المقابر الجماعية ومحكمة الثورة الى الاذهان , لذا لابد من خطاب يدعم الدولة والجمهور بتصورات ليبرالية واجتماعية مختلفة عن تصورات اليمين الاسلامي والقومي للعودة الى الساحة السياسية مع الشكر والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا وسطية,,أما سيادة وطنية او تبعية لدول الجوار / علي الشمري
|