أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ضرب المرأة وكرامة الانسان / مرثا فرنسيس - أرشيف التعليقات - شكرا - عبد القادر أنيس










شكرا - عبد القادر أنيس

- شكرا
العدد: 249431
عبد القادر أنيس 2011 / 6 / 19 - 19:39
التحكم: الحوار المتمدن

الملاحط كذلك أنه كلما انحط المستوى الاقتصادي والاجتماعي والتعليمي في الأسرة كلما زاد اللجوء إلى العنف فيها كحل لفض النزاعات. بل إن الرجل يلجأ إلى العنف أحيانا كنوع من التنفيس عما يلاقيه من عنف في العمل مثلا. مع بعض الاستثناءات أيضا. أنا لاحظت مثلا أن الأسرة اللبرالية المتنورة كانت السباقة عندنا لتعليم الفتاة ومساعدتها على التفتح. وأتذكر في طفولتي كيف كان الناس يسخرون منهم بوصفهم بلا شرف لكن التاريخ أنصفهم.
لكن الملاحظ أيضا أن وضع المرأة تحسن كثيرا في ايامنا بسبب تحسن مستوى التعليم والمعيشة.
تحياتي لمرثا على هذه الالتفاتة الإنسانية النبيلة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضرب المرأة وكرامة الانسان / مرثا فرنسيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المصطلح والمفهوم والموقف / كاظم الموسوي
- -وطن كونيه عراقيه- لاوطنيه زائفه/3 / عبدالامير الركابي
- العالم على شفا هاوية / محمد بلمزيان
- النانو..قبضة اسرائيل القاتله..لماذا تتم تعمية رصدها / ليث الجادر
- وَجْدٌ دون حَد / شيرزاد همزاني
- في ذكراه السبعين.. باندونغ المؤتمر والمدينة / رشيد غويلب


المزيد..... - الأفارقة يخسرون نحو 70 مليون دولار بسبب رفض طلبات تأشيرات شن ...
- بولتون يعلق لـCNN على الضربات الأمريكية: الهجوم قد يُمهّد لت ...
- عرائس بلا تيجان.. صيحة زفاف النجمات في صيف 2025
- تفجير انتحاري في كنيسة بدمشق يودي بحياة 22 شخصا على الأقل
- باريس ترسل طائرة عسكرية لإجلاء مواطنيها من إسرائيل
- البنك المركزي السعودي يعلن منح رخصة لبنك عالمي للعمل في السع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ضرب المرأة وكرامة الانسان / مرثا فرنسيس - أرشيف التعليقات - شكرا - عبد القادر أنيس